احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

سَرَقَةٌ لَا يُعَاقِبُ عَلَيْهَا القَانُونَ.

فِي المُحْكَمَةِ.

 'القَاضِي: مَا هِيَ مُشْكِلَتُكَ!. 
أَنَا: سُرِقَ قَلْبِي... 
القَاضِي ;بضحكة صَاخِبَةٌ' مِنْ سِرْقَةٍ؟!. 
أَنَا: سرقتة تِلْكَ الصَّبِيَّةُ المُشَاكِسَةُ عَبَثَتْ بِهِ كَثِيرًا ثُمَّ اِمْتَلَكَتْهُ.. أَلَا تَرَى المَكَانَ خَاوِي بَيْنَ أَضْلُعِي!. النُّورُ الَّذِي يُشِعُّ كُلَّ يَوْمٍ اِخْتَفَى! أَلَا تُرَى يَا سَيِّدِي! إِنَّهَا أَتَتْ لَيْلًا وَأَنَا فِي سُبَاتٍ عَمِيقٍ.. عَانَقَتْنِي بِشِدَّةٍ أَخَذْتُ ذَلِكَ القَلْبَ 'ثُمَّ ذَهَبَتْ... لَيْتَهَا تُغَادِرُ تَفْكِيرِي... 
القَاضِي: أَنْتَ تهذين!! فَ هَذَا النَّوْعُ مِنْ السِّرْقَةِ لَا يُعَاقِبُ عَلَيْهِ القَانُونَ!.. 
أَنَا: أَيُوجَدُ سَرَقَةٌ لَا يُعَاقِبُ عَلَيْهَا القَانُونُ! حِينَ تَأْخُذُ قَلْبَ شَخْصٍ إِلَّا تُسَمِّي سِرْقَةً؟!. بِأَيٍّ حِقْ تُفْعَلُ هَكَذَا!!. بِأَيٍّ حِقْ تَأْتِي فِي خَيَّالِي أَيْنَمَا كَانَتْ....،. أَتَسْمَحُ يَا سَيِّدِي بِأَنْ أَحَدُهُمْ يُسْرَقُ قَلْبُكَ!. مِثْلَمَا فَعَلَتْ هِيَ بِي..!. أَتَسْمَحُ بِآنٍ تَقِفُ فَجَاهُ فِي زحام البَشَرُ وَلَا تَرَى سُوا شَخِّصْ فَقَطْ فِي عَيْنَيْكَ!. أَتَسْمَحُ بِأَنْ يُسَيْطِرَ شَخْصٌ عَلَى كَامِلُ عُقَلُكَ! 
القَاضِي: إِنَّهَا تهذي خُذُوهَا مِنْ هُنَا'!.  
*إِنَّهُ أَجْمَلُ هذيان وَأَحْلَى وَهُمْ...
،
"
تَحْرُمُ أَحْرُفُي عَلَى الجَمِيعِ عَدَاهَا.. 
حُرُوفُي لَ جَمِيلَتَيْ #نجود_الشريف

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق