رُوحِي وَمَا مَلَكَتْ يَدَاي فِدَاهُ... وَطَنِي الحَبِيبُ وَلَنْ أَحَبُّ سِوَاهِ..
تَحِيَّةٌ طَيِّبَةً... وَبَعْدَ.
أَعْلَمُ أَنَّ مَنْ يُحِبُّونَكَ تَجَاوَزُوا الحَدَّ المَعْقُول..
.. وَلَكِنْ عَلَيْكَ أَنْ تَعْلَمِي أَنَّ حُبِّي لَكَ يَتَجَاوَزُ اللَّامَعْقُولَ.... فَمَثَلًا.. لَمْ يَقُمْ أَحَدَ بإهداءك هَذِهِ الأُغْنِيَّةُ، وَبِالأَخَصِّ هَذَا المَقْطَعُ: 'رُوحِي وَمَا مَلَكَتْ يَدَاي فِدَاهُ.. وَطَنِي الحَبِيبُ وَلَنْ أَحَبُّ سِوَاهِ..' "حَسَنًا.. أَعْرِفُ جَيِّدًا أَنَّهَا أُغَنِّيهُ لِلوَطَنِ.. وَلَكِنْ عَلَيْكَ أَنَّ تَعَلُّمِي أَنَّكَ أَنْتِ وَطَنِي... أَشْعُرُ وَأَنَا بِجَانِبِكَ بِالأَمْنِ وَالاِسْتِقْرَارِ.. اُشْعُرْ بِالرَاحَةِ وَالرَّخَاءُ... كَلِمَةٌ * وُطِّنَ' تَحَمُّلٌ مَعَانِّي لَا تُعِدُّ وَلَا تُحْصَى.. مِنْهَا الحُبُّ، الاِنْتِمَاءُ، العَهْدُ، الوَلَاءُ.... كُلُّ مُوَاطِنٍ يَجِبُ علية آنْ يُحَبُّ وَطَنُهُ... وَكُلُّ مُوَاطِنٍ يِحِبّ وَطَنَهُ يَجِبُ أَنْ يَنْتَمِيَ إلية... وَكُلُّ مُوَاطِنٍ يَنْتَمِي إِلَى وطنة يَجِبُ أَنْ يَبْقَى عَلَى العَهْدِ.. وَمِنْ يَبْقَى عَلَى العَهْدِ يُحْمَى وَطَنُهُ وَيَكُنَّ لَهُ الولاءءءوالعشق..
.
. وَأُلَانُ أَنَا المُوَاطِنُ... وَأَنْتِ وَطَنِيٌّ... وَطَالَمَا إِنْتِي وَطَنِي.. أُحِبُّكَ 'وَأَنْتَمِي لِقَلْبِكَ. وَأُعَاهِدُكَ أَنْ يُبْقِيَ حُبَّكَ مَحْفُورًا بِقَلْبِي وَعُقُلِي... وسأحميكك وَأَكُنْ لَكَ الوَلَاءَ إِلَى أَنْ أَفْنَى.... سَأَكُونُ مُجَاهِدًا فِي سَبِيلٍ وَطَنِيٌّ حَقَّ جِهَادُ.... وَلَكِنْ سَأَكُونُ مُجَاهِدٌ أَنَانِيٌّ بَعْضُ الشَّيْءِ... لِأَنَّي سَوْفَ أَمْنَعُ العَاشِقَيْنِ مَنْ أَنْ يَغْزُوا حُدُودَ قلبكك.. فَهُوَ وَطَنِيٌّ.. أَلَا يَحِقُّ لِلمُوَاطِنِ أَنْ يَغَارَ عَلَى موطنة مِمَّنْ يُرِيدُ بِهِ سُوءٌ!.... سَأُحَارِبُ مَنْ يَقْتَرِبُ.. فَ اِبْتَعِدُوا يَا أَعْدَاءَ الوَطَنِ... لِنُوَحِّدْ الحُبَّ بَيْنَ مَوَاطِنَ وَوَطَنٍ.......
محرمه أحرفي على الجميع عداها ..
حُرُوفُي لَ جَمِيلَتَيْ #نجود_الشريف
اضافة تعليق